وفي فضله أحاديث كثيرة ، وفيما نقلناه كفاية للمستبصر [1] . ختام وأخيراً أسأل اللّه جل وعلا أن يسددنا لمراضيه ويوفقنا لإقامة شعائره « ومن يعظم شعائر اللّه فإنها من تقوى القلوب » وآخر دعوانا أن الحمد للّه رب العالمين ، وصلى اللّه على محمد وآله الطاهرين شعبان المعظم 1410 ه . ق عبد الزهراء الكعبي الأهوازي < / لغة النص = عربي >
[1] تفسير القرآن الكريم لصدر المتألهين الشيرازي : ص 210 - 213 .