responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح القواعد ( كتاب المتاجر ) نویسنده : الشيخ جعفر بن الشيخ خضر الجناجي    جلد : 1  صفحه : 381


ومنها : وضع كلّ شيء في سوقه ، وعمل كلّ عامل في السوق المعدّ لعمله ، لأنّه أرزق [1] .
ومنها : المعاملة مع مَن نشأ في الخير [2] .
ومنها : المكافأة على الهديّة [3] ، ومشاركة الجلساء فيها [4] .
ومنها : اتخاذ الحِرَف الرفيعة ، كالتجارة ، فقد رُوي أنّها تزيد في العقل [5] ، وأنّ تسعة أعشار الرزق فيها [6] ، والزراعة والغرس والزرع [7] ، فقد رُوي أنّها خير المكاسب [8] . وروي أنّ الزراعة الكيمياء الأكبر [9] وأنّها أحب الأعمال إلى الله تعالى وما بعث الله نبيّاً إلاّ زرّاعاً إلاّ إدريس فإنه كان خيّاطاً [10] .
وروي الأمر بصنعة الصقالة [11] .



[1] لم أجد ما يدل عليه بالخصوص .
[2] نفس المصدر / الباب ( 27 ) من أبواب مقدّمات التجارة / الحديث ( 1 ) .
[3] نفس المصدر / الباب ( 91 ) من أبواب ما يكتسب به / الحديث ( 2 ) .
[4] نفس المصدر / الباب ( 92 ) من الأبواب المذكورة / الحديث ( 1 ) و ( 2 ) .
[5] نفس المصدر / الباب ( 1 ) من أبواب مقدّمات التجارة / الحديث
[9] .
[6] نفس المصدر / نفس الباب / الحديث ( 3 ) و ( 4 ) و ( 5 ) و
[8] و ( 12 ) .
[7] كذا ورد في الطائفة الأُولى من النسخ . وفي الطائفة الثانية : ( الضرع ) بدلها . ( 8 ) نفس المصدر / كتاب المزارعة والمساقاة / الباب ( 3 ) من أبواب أحكامها / الحديث ( 1 ) و ( 6 ) و ( 9 ) ، ونفس المصدر / كتاب الحجّ / الباب ( 29 ) من أبواب أحكام الدواب / الحديث ( 1 ) و ( 2 ) و ( 4 ) و ( 5 ) ، والباب ( 30 ) منها / الحديث ( 1 ) إلى ( 14 ) ، ونفس المصدر / كتاب التجارة / الباب ( 1 ) من أبواب مقدّمات التجارة / الحديث ( 4 ) و ( 5 ) ، والباب ( 24 ) منها / الحديث ( 9 ) ، وغيرها . ( 9 ) نفس المصدر / كتاب المزارعة والمساقاة / الباب ( 3 ) من أبواب أحكامها / الحديث ( 8 ) .
[10] نفس المصدر / كتاب التجارة / الباب ( 10 ) من أبواب مقدّماتها / الحديث ( 3 ) .
[11] نفس المصدر / الباب ( 23 ) من أبواب ما يكتسب به / الحديث ( 1 ) .

381

نام کتاب : شرح القواعد ( كتاب المتاجر ) نویسنده : الشيخ جعفر بن الشيخ خضر الجناجي    جلد : 1  صفحه : 381
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست