( 1 ) هكذا ذكره المحقق ( قدس سره ) في المعتبر كما في الجزء الأوّل من الحدائق من الطبعة الأخيرة ص 406 ، ولكن الحق انّ الرجل موثق قد وثقه النجاشي ( قدس سره ) [ 305 / 833 ] ، وكونه بتري المذهب لا ينافي وثاقته كما ان الظاهر أن موسى بن الحسن الواقع في سند الرواية هو موسى بن الحسن بن عامر الثقة لأنّه المعروف والمشهور ، وقد روى سعد عنه في عدّة مواضع ، إذن فالرواية موثقة . ( 2 ) الوسائل 1 : 205 / أبواب الماء المضاف ب 4 ح 1 .