( 1 ) بل لا تخلو عن البأس ، لتوقّفها على إرادة الاستحباب من السنّة الواقعة في مقابل الفريضة وهو أوّل الكلام . ( 2 ) الحدائق 8 : 257 . ( 3 ) المدارك 3 : 394 .