وإن قدّم الثانية اقتصر عليها [1] .وأمّا السلام عليك أيُّها النبيّ ، فليس من صيغ السلام بل هو من توابع التشهّد [2] .
[1] الوسائل 6 : 421 / أبواب التسليم ب 2 ح 8 . [2] الشرائع 1 : 108 ، المعتبر 2 : 234 . ( 3 ) الروضة البهية 1 : 277 . ( 4 ) حكاه عنه في الذكرى 3 : 421 .