واليسرى على اليسرى . الحادي والعشرون : التجافي حال السجود بمعنى رفع البطن عن الأرض . الثاني والعشرون : التجنح ، بمعنى تجافي الأعضاء حال السجود بأن يرفع مرفقيه عن الأرض مفرّجاً بين عضديه وجنبيه ومبعّداً يديه عن بدنه جاعلًا يديه كالجناحين . الثالث والعشرون : أن يصلِّي على النبيّ وآله في السجدتين . الرابع والعشرون : أن يقوم سابقاً برفع ركبتيه قبل يديه . الخامس والعشرون : أن يقول بين السجدتين : اللَّهمّ اغفر لي وارحمني وأجرني وادفع عنِّي فإنِّي لما أنزلت إليّ من خير فقير تبارك الله ربّ العالمين . السادس والعشرون : أن يقول عند النهوض للقيام : بحول الله وقوّته أقوم وأقعد . أو يقول : اللَّهمّ بحولك وقوتك أقوم وأقعد . السابع والعشرون : أن لا يعجن بيديه عند إرادة النهوض ، أي لا يقبضهما بل يبسطهما على الأرض معتمداً عليهما للنهوض . الثامن والعشرون : وضع الركبتين قبل اليدين للمرأة عكس الرجل عند الهوي للسجود ، وكذا يستحب عدم تجافيها حاله بل تفترش ذراعيها وتلصق بطنها بالأرض وتضم أعضاءها ، وكذا عدم رفع عجيزتها حال النهوض للقيام بل تنهض وتنتصب عدلا . التاسع والعشرون : إطالة السجود ، والإكثار فيه من التسبيح والذكر . الثلاثون : مباشرة الأرض بالكفّين . الواحد والثلاثون : زيادة تمكين الجبهة وسائر المساجد في السجود .