بل الأحوط عدم تركها لفتوى جماعة من العلماء بوجوبها [1] ولا فرق بين أن يكون ذكره باسمه العَلَمي كمحمّد وأحمد أو بالكنية واللَّقب [2] كأبي القاسم والمصطفى والرسول والنبيّ ، أو بالضمير ، وفي الخبر الصحيح : « وصلّ على النبيّ كلَّما ذكرته ، أو ذكره ذاكر عندك في الأذان أو غيره » ، وفي رواية