( 1 ) في شرح العروة 3 : 53 . ( 2 ) آل عمران 3 : 97 . ( 3 ) ولعلّ المراد بالكفر هنا معناه اللغوي وهو عدم التصديق وعدم الاعتراف بالشيء ، فالمعنى أن من لم يعترف بالحجّ ويتركه بالطبع فان اللَّه غني عن العالمين ، لأنّ ترك الحجّ لا يضرّ اللَّه شيئاً كما هو الحال في سائر الواجبات الإلهية والعبادات ، فليس المراد بالكفر المعنى المصطلح المقابل للإيمان باللَّه تعالى حتى يتوهّم دلالة الآية على كفر منكر الحجّ . ( 4 ) المدثر 74 : 42 46 .