ولو خالف وأخّر مع وجود الشرائط بلا عذر يكون عاصياً [1] بل لا يبعد كونه كبيرة كما صرح به جماعة ، ويمكن استفادته من جملة من الأخبار [2] .
[1] الوسائل 11 : 27 / أبواب وجوب الحجّ ب 6 ح 7 . [2] الوسائل 11 : 25 / أبواب وجوب الحجّ ب 6 ح 1 .