إسم الكتاب : رسائل آل طوق القطيفي ( عدد الصفحات : 525)
والعَوّا يطلع مع الفجر في ثامن عشر أيلول ، ويتوسّط الهَنعَة ، ويغرب المؤخّر ، ويكون بلع متوسّطاً وقت المغرب ، والمقدّم ربع الليل ، والمؤخّر ثلثه والشّرطان نصفه . والسّماك يطلع ] [1] مع الفجر في حادي عشر تشرين الأوّل ، ويتوسّط الذراع ، ويغرب البُطَين ، ويكون الصعود متوسّطاً وقت المغرب ، ومؤخّر الدلو ربع الليل ، والرشا ثلثه ، والبُطَين نصفه . والغَفر يطلع مع الفجر رابع عشر تشرين الأوّل ، وتتوسّط النثرة ، ويغرب الشّرَطان ، ويكون الأخبية متوسّطاً وقت المغرب ، والرشا ربع الليل ، والشّرطان ثلثه ، والثريّا نصفه . والزّبانى يطلع مع الفجر سادس تشرين الآخر ، ويتوسّط الطرف ، ويغرب البُطَين ، ويكون مقدّم الدلو متوسّطا وقت المغرب ، والشّرطان ربع الليل ، والبُطَين ثلثه ، والدبران نصفه . والإكليل يطلع مع الفجر تاسع عشر تشرين الآخر ويتوسّط الطرف ، ويغرب الثريّا ، ويكون مؤخّر الدلو متوسّطاً وقت المغرب ، والبُطَين ربع الليل ، والثريّا ثلثه ، والهقعة نصفه . والقلب يطلع مع الفجر ثاني كانون الأوّل ، ويتوسّط الزبرة ، ويغرب الدبران ، ويكون بطن الحوت متوسّطاً وقت المغرب ، والثريّا ربع الليل ، والدبران ثلثه ، والهقعة نصفه . والشّولَة يطلع مع الفجر خامس عشر كانون الأوّل ، وتتوسّط الصرفة وتغرب الهقعة ، ويكون الشّرَطان متوسّطاً وقت المغرب ، والدبران ربع الليل ، والهقعة ثلثه ، والذراع نصفه . والنعائم يطلع مع الفجر ثامن عشر كانون الأوّل ، وتتوسّط الصّرفَة ، وتغرب الهقعة ،
[1] قوله في ص 428 : ( ومن الشَّولَة إلى النعائم السماك يطلع ) من « ق » .