23 - الجامع العباسي في الفقه . ( رياض العلماء ج 5 ص 89 ، أمل الآمل ج 1 ص 156 ، لؤلؤة البحرين ص 20 ، هدية العارفين ج 2 ص 273 ، الغدير ج 11 ص 261 ، أعيان الشيعة ج 9 ص 244 ) . فقه عملي فارسي ألَّف باسم الشاه عباس الماضي ، مرتب على عشرين باب ، خرج منه خمسة أبواب في العبادات إلى آخر الحج فأدركه الأجل في التاريخ فتممه بعده تلميذه نظام الدين الساوجي بإلحاق خمسة عشر بابا حتى تم في عشرين بابا ، وطبع « الجامع العباسي » إلى آخر الحج مكررا ، وكذا مع تتميمه بعشرين بابا مع حواش كثيرة لجمع من مراجع التقليد أخيرا ( الذريعة ج 5 ص 62 ) . 24 - الجبر والمقابلة . ( الغدير ج 11 ص 261 ) . 25 - جواب المسائل المدنيات . ( رياض العلماء ج 5 ص 89 ، أمل الآمل ج 1 ص 156 ، لؤلؤة البحرين ص 20 ، الغدير ج 11 ص 262 ، أعيان الشيعة ج 9 ص 245 ) . ولعلها جوابات الشاه عباس الماضي الصفوي الذي توفي سنة 1038 ه . هي خمس عشرة مسألة فارسية وكذا جواباتها ( الذريعة ج 5 ص 207 ) . 26 - جواب ثلاث مسائل تفسيرية . ( رياض العلماء ج 5 ص 89 ، أمل الآمل ج 1 ص 156 ، لؤلؤة البحرين ص 21 ، أعيان الشيعة ج 9 ص 245 ) . 1 - عن كلام البيضاوي في آية * ( بِبابِلَ هارُوتَ ومارُوتَ ) * . 2 - عن كلام الطبرسي في آية * ( إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي ) * . 3 - عن آية * ( أُولئِكَ مُبَرَّؤُنَ مِمَّا يَقُولُونَ ) * . كتبها إجابة لسؤال وجه إليه وقد أطرى في أوله السائل بقوله ( الأخ الأغر ، الفاضل ، الكامل ، الفقيه ، النبيه ، الجليل ، النبيل ، الزكي ، الذكي ، الألمعي ، أدام الله فضله ) وكأنه ترك تسميته باسمه إجلالا لشأنه ، ولعله أخوه في النسب أعني الشيخ عبد الصمد الذي كتب باسمه