responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حاشية المختصر النافع نویسنده : الشهيد الثاني    جلد : 1  صفحه : 31


قوله * ( صلَّى الرجل أوّلًا ) * إن كان المكان مباحاً أو ملكاً للرجل ، ولو كان ملكاً لها ، تخيّرت مع سعةِ الوقت .
قوله : * ( إذا لم تتعدّ نجاسته ) * إذا تعدّت على وَجْه لا يُعْفى عنه ، وإلا لم تضرّ ، كما لو وَقَعَت ابتداءً .
قوله : * ( عدا موضع الجبهة ) * المرادُ به القَدْرُ المُعْتَبَرُ منها وهو مسمّاه ، لا جَمِيعُ ما يَقَع .
قوله : * ( إذا لم تَتَمكَّن جَبْهَتُه من السجودِ ) * المرادُ به كمالُ التمكَّنِ مع حصولِ القدرِ المجزِئ منه ، وهو ما يَحْصُلُ معه الاستِقْرارُ .
قوله : * ( وبين المقابِرِ ) * وإليها ولو قَبْرٍ واحدٍ .
قوله : * ( في جوادّ [1] الطرُق ) * مع عدمِ تعطيل المارّةِ ، وإلا حَرُمَ وبَطَلَت الصلاةُ .
قوله : * ( وأن تكون بين يَدَيه نارٌ مُضْرَمَةٌ ) * ولو مِجْمَرٌ أو سِراجٌ .
قوله : * ( أو مُصْحَفٌ مفتوحٌ ) * للقارئ المُبْصِرِ ، وكذا غيرُ المُصْحَفِ من الكتُبِ ، ولا فرق بين الكلّ والبعضِ .
قوله : * ( وقيل : تكره إلى باب مفتوح ) * [2] سواء كان داخلًا أو خارجاً .
قوله : * ( أو إنسانٍ مواجه ) * أو امرأةٍ نائمةٍ .
< فهرس الموضوعات > ما يُسْجَدُ عليه < / فهرس الموضوعات > ما يُسْجَدُ عليه ص 75 قوله * ( وفي الكَتّان والقطن ) * . ولا فرق فيهما بين المَغْزُولَين وغيرِهما على الأقوى .
قوله : * ( فعلى كفّه ) * يجب كونُه على ظَهْرِه ؛ ليَحْصُلَ الجَمعُ بين المسجدين .
قوله : * ( ولا بأس بالقِرطاس ) * إذا كان متّخَذاً من جِنْسِ ما يصحّ السجودُ عليه ، فلو اتُّخِذ من الحريرِ أو القطنِ أو الكَتّانِ ، لم يجز .
< فهرس الموضوعات > الأذان والإقامة < / فهرس الموضوعات > الأذان والإقامة فائدة : مَنْ أذّن لصلاةٍ واحدةٍ إيماناً واحتساباً وتَقَرّباً غَفَرَ اللَّه له ما سَلَفَ من ذُنُوبِه ، ومَنّ



[1] . الجوادّ : واحدها جادّة وهي سواء الطريق ووسطه . النهاية في غريب الحديث والأثر ، ج 1 ، ص 245 ، « جود » .
[2] . القائل هو أبو الصلاح ، حكى عنه المحقّق في المعتبر ، ج 2 ، ص 116 . ولم نعثر عليه في الكافي في الفقه .

31

نام کتاب : حاشية المختصر النافع نویسنده : الشهيد الثاني    جلد : 1  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست