responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع عباسى ( فارسي ) نویسنده : الشيخ البهائي العاملي    جلد : 1  صفحه : 172


< فهرس الموضوعات > زيارت شهداء أحد < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > زيارت حضرت أمير صلوات الله عليه < / فهرس الموضوعات > بگذار و زيارت قبر عم حضرت رسول صلى الله عليه وآله حمزه كه در احد مدفون است بكن كه از جمله مستحبات است پس چون بدانجا رسى بگوى السلام عليك يا عم رسول الله و خير الشهداء السلام عليك يا اسد الله واسد رسوله و اشهد انك قد جاهدت في الله ونصحت لرسول الله وصبرت بنفسك وطلبت ما عند الله ورغبت فيما وعد الله و چون به قبر شهداء رسى بگو السلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار وانتم لنا فرط وانا بكم لاحقون و چون خواهى كه وداع حضرت رسالت پناه صلى الله عليه وآله نمائى بايد كه غسل كنى و زيارت آن حضرت را به طريقى كه مذكور شد بجا آرى پس بگو اللهم لا تجعله آخر العهد من زيارة قبر نبيك فان توفيتنى قبل ذلك فانى اشهد في مماتى على ما اشهد في حياتى ان لا إله الا انت وان محمدا عبدك ورسولك وانك اخترت من خلقك ثم اخترت من اهل بيته الأئمة الطاهرين الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا فاحشرنا معهم وفى زمرتهم وتحت لوآئهم ولا تفرق بينى و بينهم في الدنيا والاخرة يا ارحم الراحمين و چون خواهى كه وداع ائمه بقيع عليهم السلام كنى به طريقى كه مذكور شد زيارت ايشان را به فعل آر آنگاه بگوى السلام عليكم ائمة الهدى ورحمة الله وبركاته استودعكم الله واقرأ عليكم السلام آمنا بالله وبالرسول وبما جئتم به ودللتم عليه اللهم فاكتبنا مع الشاهدين اللهم لا تجعله آخر العهد من زيارتى اياهم وارزقنى العود ثم العود زيارت حضرت امير المؤمنين عليه السلام بدان وفقك الله وايانا كه هر گاه اراده زيارت حضرت امير المؤمنين عليه السلام نمائى در نجف اشرف مىبايد كه غسل كنى و به آدابى كه در فصل سابق مذكور شد به آهستگى و سكينه و وقار متوجه مرقد منور مطهر آن حضرت شوى تا آنكه به مرقد رسى آنگاه روى خود را به آن حضرت كرده پشت به قبله كن و نيت چنين كن كه زيارت حضرت امير المؤمنين على بن ابى طالب عليه السلام مىكنم سنت تقرب به خدا پس بگوى السلام عليك يا ولى الله انت اول مظلوم و اول من غصب حقه صبرت واحتسبت حتى اتاك اليقين و اشهد انك لقيت الله وانت شهيد عذب الله قاتلك بانواع العذاب وجدد عليه العذاب جئتك عارفا بحقك مستقر بشانك معاديا لاعدائك و من ظلمك القى على ذلك ربى ان شآء الله تعالى ان لى ذنوبا كثيرة فاشفع لى عندك ربك فان لك عند الله تبارك و تعالى جاها وشفاعة وقد قال الله عز وجل ولا يشفعون الا

172

نام کتاب : جامع عباسى ( فارسي ) نویسنده : الشيخ البهائي العاملي    جلد : 1  صفحه : 172
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست