ومحلها القلب ، فإن نطق بها مع عقد القلب صح ، وإلا فلا ، ولو نطق بغير ما قصده كان الاعتبار بالقصد .
( 1 ) صحيح البخاري 1 : 2 ، وسنن أبي داود 2 : 262 .