ولو غمّت الشهور فلم يتعيّن عنده ذلك المعيّن عمل بالظنّ [ 1 ] ، ومع عدمه يتخيّر بين موارد الاحتمال .
( 1 ) الوسائل 2 : 368 ، الباب 51 من أبواب الحيض ، الحديث 2 .