الحنفية : لا يجوز الجمع بين الجلد والتغريب وإنما يترك - أي التغريب - الرأي للإمام . ويكون من باب التعزير فإن رأى الإمام فيه فائدة غربه وإن لم ير فيه فائدة فلا يبعده عن وطنه . . . الشافعية والحنابلة - قالوا : إنه يجمع في حق الزانيين البكرين الحرين العاقلين بين الجلد والتغريب إلى حد تقصر فيه الصلاة . " [1] .
[1] الفقه على المذاهب الأربعة 5 : 64 - مثله الفقه الإسلامي وأدلته 6 : 39 .