نام کتاب : القضاء والشهادات نویسنده : الشيخ الأنصاري جلد : 1 صفحه : 318
وسبقت إلى الايمان والهجرة " [1] . وفيه أيضا : " أيها الناس إياكم وتعلم النجوم إلا ما يهتدى به في بر أو بحر ، إنها تدعوا إلى الكهانة ، المنجم كالكاهن ، والكاهن كالساحر ، والساحر كالكافر ، والكافر في النار ، سيروا على اسم الله " [2] . وفيه أيضا : " وأما نقصان حظوظهن فمواريثهن على الانصاف من مواريث الرجال ، وأما نقصان عقولهن فشهادة امرأتين كشهادة الرجل الواحد " [3] . وفيه أيضا : " الراضي بفعل قوم كالداخل فيه معهم ، وعلى كل داخل في باطل إثمان : إثم العمل به ، وإثم الرضى به " [4] . وفيه أيضا : " لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق " [5] . وفيه أيضا - وقد سئل عن الايمان - : " الايمان معرفة بالقلب واقرار باللسان وعمل بالأركان " [6] . وفيه أيضا : " إذا أضرت النوافل بالفرائض فارفضوها " [7] .
[1] نهج البلاغة ، الخطبة 57 ، هذا وقد ذكر المؤلف قدس سره في آخر رسالة التقية ( الصفحة : 42 ) أن النهي عن التبري مكذوب على أمير المؤمنين صلوات الله عليه وأنه لم ينه عنه ، فراجع . [2] نهج البالغة ، الخطبة 79 . [3] نهج البلاغة ، الخطبة 80 . [4] نهج البلاغة ، الحكمة 154 . [5] نهج البلاغة ، الحكمة 165 . [6] نهج البالغة ، الحكمة 227 . [7] نهج البالغة ، الحكمة 279 .
318
نام کتاب : القضاء والشهادات نویسنده : الشيخ الأنصاري جلد : 1 صفحه : 318