responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفوائد الطوسية نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 512


الثالثة : قوله تعالى فيها : « إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وماتُوا وهُمْ كُفَّارٌ أُولئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ الله والْمَلائِكَةِ والنَّاسِ أَجْمَعِينَ » [1] .
الرابعة : قوله تعالى في آل عمران : « ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ الله عَلَى الْكاذِبِينَ » [2] .
الخامسة : قوله تعالى فيها : « والله لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ الله والْمَلائِكَةِ والنَّاسِ أَجْمَعِينَ » [3] .
السادسة : قوله تعالى في سورة النساء : « ولكِنْ لَعَنَهُمُ الله بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا » [4] .
السابعة : قوله تعالى فيها : « أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ والطَّاغُوتِ ويَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هؤُلاءِ أَهْدى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ الله ومَنْ يَلْعَنِ الله فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيراً » [5] .
الثامنة : قوله تعالى فيها : « ومَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها وغَضِبَ الله عَلَيْهِ ولَعَنَهُ وأَعَدَّ لَهُ عَذاباً عَظِيماً » [6] .
التاسعة : قوله تعالى فيها : « وإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطاناً مَرِيداً لَعَنَهُ الله » [7] .
العاشرة : قوله تعالى : في سورة المائدة : « فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ » [8] .
الحادي عشرة قوله تعالى فيها : « لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذلِكَ بِما عَصَوْا وكانُوا يَعْتَدُونَ كانُوا لا يَتَناهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ » [9] .
الثانية عشر : قوله تعالى فيها : « وقالَتِ الْيَهُودُ يَدُ الله مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ ولُعِنُوا بِما قالُوا » [10] .



[1] البقرة - 161
[2] آل عمران - 61
[3] آل عمران - 87
[4] النساء - 46
[5] النساء - 52
[6] النساء - 93
[7] النساء - 117
[8] المائدة - 13
[9] المائدة - 78
[10] المائدة - 64

512

نام کتاب : الفوائد الطوسية نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 512
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست