responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفقه والمسائل الطبية نویسنده : الشيخ محمد آصف المحسني    جلد : 1  صفحه : 169


هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم ) [1] ، ( يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ) [2] ، ( يوسوس في صدور الناس ) [3] ، ( إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه ) [4] ، ( وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم ) [5] ، ( مما يكبر في صدوركم ) [6] ، ( حاجة في صدوركم ) [7] ، ( ونزعنا ما في صدورهم من غل ) [8] ، ( ألم نشرح لك صدرك ) [9] ، وغيرها .
وفي المنجد : الصدر ج الصدور : ما دون العنق إلى فضاء الجوف ، وله معان أخر :
( 1 ) أعلى مقدم كل شئ . ( 2 ) أول كل شئ كالنهار . ( 3 ) الطائفة من الشئ . ( 4 ) الوزير الأكبر . ولاحظ مختار الصحاح ولسان العرب والمعجم الصحيح وغيرها . ولا يبعد إطلاقه على هذه المعاني بعناية معناه الأول فيكون استعماله فيها مجازيا ، فلاحظ .
والمتبادر من لفظ الصدر - ولو في مثل أعصارنا - هو المعنى الأول إلا إذا قامت القرينة على غيره ، ومن حسن الاتفاق أن أهل اللغة الفارسية أيضا ينسبون إلى الصدر ( سينه ) بعض ما ينسبه إليه في العربية .



[1] العنكبوت آية 49 .
[2] غافر آية 11 .
[3] الناس آية 5 .
[4] آل عمران آية 29 .
[5] آل عمران آية 145 .
[6] الاسراء آية 51 .
[7] الغافر آية 80 .
[8] الأعراف آية 43 .
[9] الشرح آية 1 .

169

نام کتاب : الفقه والمسائل الطبية نویسنده : الشيخ محمد آصف المحسني    جلد : 1  صفحه : 169
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست