المناسبة فسيتوالى انقسامها لتعطي ملايين من خلايا الجلد . ( 2 ) ولكن لو أخذنا خلية منوية وخلية بويضية للضفدع والضفدعة قد دمجناهما فإن الانقسامات لن تفضي إلى خلايا متشابهة ولكن إلى ضفدع . الجديد العلمي : لو أخذنا خلية من جلد ضفدع وحصلنا منها على نواتها . وأخذنا خلية بويضة ونزعنا منها نواتها ورميناها . ثم أودعنا نواة خلية الجلد في سائل خلية البويضة . فإن الخلية الجديدة ( نواة خلية جلدية في سائل خلية بويضية ) تشرع في الانقسام مفضية إلى ضفدع هو صورة وراثية طبق الأصل من الضفدع الأصيل . . الانجاز العلمي إذن : ( 1 ) إنجاب بغير تزاوج ذكر وأنثى . ( 2 ) الحصول على نسخة طبق الأصل وقابلة للتكرار بأي عدد من الضفدع الأصل . القضية المطروحة : تم ذلك في الضفدع . من الناحية النظرية ستتسع دائرة التطبيق فماذا لو أمكن ذلك في الانسان ؟