responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العقد المنير نویسنده : السيد موسى الحسيني المازندراني    جلد : 1  صفحه : 358


2 - إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب ( ع ) طبع على الحجر في طهران سنة 1320 ه‌ علي بن الحسين بن علي المسعودي [1] ( أبو الحسن ) الهذلي ( 000 - 345 [2] أو 346 ه‌ [3] ، 000 - 956 أو 957 م ) عالم جليل ، مؤرخ أمين رحالة ، بحاثة . أصله من بغداد ، طاف كثيرا من البلاد في طلب العلم ، إلى أن استقر بمصر وتوفى بها .
له مؤلفات [4] .



[1] المسعودي بفتح الميم وسكون السين وضم العين المهملة وسكون الواو وفي آخرها دال مهملة ، هذه النسبة إلى مسعود والد عبد الله بن مسعود . اللباب في تهذيب الأنساب 3 : 137 : لابن الأثير المؤرخ ( المترجم برقم 17 ) 3 أجزاء . طبع في مصر . الأول 1357 ، والثاني 1356 ، والثالث 1369 ه‌ . وفي تنقيح المقال 2 : 282 للشيخ عبد الله بن محمد حسن المامقاني 3 مجلدات مطبوعات على الحجر في النجف الأشرف 1349 - 1352 ه‌ : ( المسعودي نسبة إلى مسعودة محلة ببغداد من وراء المأمونية قال في المراصد وغيره ) أقول : هذه النسبة فيه غير مذكورة بل المذكور فيه أنها محلة ببغداد الخ . والهذلي على ما في الباب أيضا 3 : 286 : ( بضم الهاء وفتح الذال وبعدها لام . هذه النسبة إلى هذيل بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، وأكثر أهل وادى نخلة بالقرب من مكة من هذيل ، ينسب إليه كثير من العلماء : منهم عبد الله بن مسعود الخ ) . قال صاحب اللسان : ( هذيل : اسم رجل ، وهذيل : قبيلة . النسبة إليها هذيلي وهذلي ، قياس ونادر ، والنادر فيه أكثر على ألسنتهم ) . صرح جمع من أرباب التراجم بأنه من ذرية عبد الله بن مسعود ، ولذا قيل له : المسعودي .
[2] تذكرة الحافظ 3 : 857 : لمحمد بن أحمد بن عثمان الذهبي الشافعي ، 4 أجزاء متسلسلة الأرقام ، طبع في حيدر آباد الدكن 1375 - 1377 ه‌ . شذرات الذهب 2 : 371 ، اعلام المنجد : 497 ، معجم المؤلفين 7 : 80 ، 81 ، وفي مجالس المؤلفين 187 : لقاضي نور الله بن عبد الله التستري . طبعة طهران على الحجر 1299 ه‌ ، والكنى والألقاب 3 : 153 ، و فوائد الرضوية 277 ، 288 للمحدث القمي ( المترجم برقم 26 ) طبعة چاپخانه مركزى بطهران 1327 الشمسية : انه بقى على رواية إلى سنة 345 . وزاد في فوائد الرضوية ما ذكره جرجى زيدان في آداب اللغة ، من ترجمته وتاريخ وفاته 346 .
[3] معجم الأدباء 13 : 90 - 94 : لياقوت الرومي ( المترجم برقم 93 ) الطبعة الثانية ، 20 جزءا . طبع في مصر وفي خاتمة الجزء العشرين مقالة لناشره الدكتور أحمد فريد رفاعي ، تاريخها ( 16 ع 2 ، 1357 ه‌ 15 يونيو ، 1938 م ) فوات الوفيات 2 : 45 : لمحمد بن شاكر بن أحمد الكتبي . مجلدان مطبوعان بمصر اولهما غير مؤرخ ، وثانيهما 1299 ه‌ ، كشف الظنون 26 ، 78 ، 166 ، 264 ، 493 ، 704 ، 822 ، 1658 ، 1664 ، 1723 ، 1782 ، وفي ص 632 : وفاته 345 ، آداب اللغة العربية 2 : 363 ، 364 ، الذريعة إلى تصانيف الشيعة 1 : 55 ، 110 ، 330 ، 331 ، 2 : 13 ، 360 ، 11 : 107 ، 12 : 46 : لشيخنا محمد محسن بن الحاج على الشهير بآغا بزرك الطهراني نزيل النجف الأشرف . صدر منه 14 جزءا . طبعت 5 أجزاء ف النجف الأشرف ، والباقي في طهران من سنة 1355 ه‌ - 1936 م إلى سنة 1378 ه‌ 1959 م ، أعيان الشيعة 41 : 198 - 213 للسيد الأمين العاملي ( الترجم برقم 6 ) ، طبقات الشافعية الكبرى 2 : 307 : لعبد الوهاب بن علي السبكي 6 أجزاء . طبع في مصر 1324 ه‌ ، معجم المطبوعات : 1743 ، فيهما : انه مات سنة 345 ، أو 346 ، اكتفاء القنوع 70 ، هدية العارفين 1 : 679 ، ايضاح المكنون 1 : 183 ، مصفى المقال في مصنفي علم الرجال 278 : لاغا بزرك الطهراني . طبع في ( چاپخانه دولتي إيران ) بطهران 1378 ق = 1337 ش = 1959 م . وقد ذكره الشيخ أبو العباس أحمد بن علي بن أحمد بن العباس النجاشي في رجاله 192 . طبعة طهران بدون تاريخ ، وقال : ( هذا رجل زعم أبو الفضل الشيباني انه لقيه ، واستجازه ، وقال : لقيته . وبقى هذا الرجل إلى سنة 333 ه‌ ) ، ونقل عنه هذا التاريخ جمع من علماء الرجال ، بتنصيص من غير واحد منهم على عدم دلالة كلامه على وفاته في تلك السنة ، وتصريح من بعضهم بدلالته عليها . لكن الحق عدم صحة هذا التاريخ على تقدير الدلالة ، فإنه مناف لما نص عليه المسعودي في أول كتابه ( مروج الذهب ) عند ذكر ما اشتمل عليه الكتاب من الأبواب كما نبه على ذلك غير واحد من علماء الرجال أيضا حيث قال : ( ذكر جامع التاريخ الثاني إلى هذا الوقت وهو جمادى الأولى سنة 336 ، وقد انتهينا فيه إلى الفراغ من هذا الكتاب وذكر من حج بالناس من أول الاسلام إلى سنة 335 ) ( راجع مروج الذهب 1 : 14 طبعة مصر 1346 ه‌ و 1 : 12 طبعة بولاق مصر 1283 ، و 1 : 45 طبعة باريس 1861 م ) وما صرح به في الجزء الأول منه أيضا 256 طبعة مصر 1346 ه‌ تحت عنوان ذكر النوبرد وملوكها ) قال : ( قال المسعودي : وجدت في كتاب وقع إلى الفسطاس بمصر سنة 336 ، أهداه عرمار الأسقف بمدينة زهرة من مدن الإفرنجة في سنة 328 ) وما ذكره في كتابه ( التنبيه والاشراف ) ص 5 طبعة القاهرة 1357 ه‌ - 1938 م قال : ( وما كان من الحوادث العظيمة الديانية والملوكية في أيامهم ، وحصر تواريخهم إلى وقتنا هذا وهو سنة 345 للهجرة في خلافة المطيع ) . وقال في ( ص 348 ) من هذا الكتاب أيضا : ( وزالت أكثر رسوم الخلافة والوزارة في وقتنا هذا ، وهو سنة 345 ) وفى ( ص 247 ) : ( وقد سلف لنا قبل تقرير هذه النسخة نسخة على الشطر منها ، وذلك في سنة 344 ، ثم زدنا فيها ما رأينا زيادته وكمال الفائدة به ) . وفي ( ص 348 ) منه : ( وكان فراغ علي بن الحسين بن علي المسعودي من تأليف هذا الكتاب بفسطاس مصر سنة 345 للهجرة في خلافة المطيع ) . ومع ذلك كله حيث كان احتمال وفاته في تلك السنة أي 345 موجودا ، جعلناها مرددة بين السنتين . مع أنك قد سمعت من جماعة أنه توفى فيها .
[4] وفي هامش كتاب الاعلام 5 : 87 : ( قال ( فازيليف ) في كتاب ( العرب والروم ) 283 : ان كتب المسعودي مما يقرأه المسلمون ، والأوربيون على السواء ، يجدونه ممتعا طليا ، ولذا استحق لقب ( هيرودت ) العرب وهو اللقب الذي أضفاه عليه ( كريمر ) في ( الثقافة في الشرق 2 : 423 ) .

358

نام کتاب : العقد المنير نویسنده : السيد موسى الحسيني المازندراني    جلد : 1  صفحه : 358
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست