responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العقد المنير نویسنده : السيد موسى الحسيني المازندراني    جلد : 1  صفحه : 22


" وكانت ليديا بخصوصها غنية عن الفلزات الثمينة الغالية ، وأعتق مسكوك لها كانت من فلز يقال له الكترون ، وكان خليطا من الذهب والفضة ، والفضة فيه ثلاثين في مائة ، وكان يستخرج الكترون من نهر " فاكتولوس " الذي وقع في جنبها معسكر ساردس ) [1] .
" يقولون : كانت الألواح الذهبية تجري فيها مع الماء ، وحتى الآن يسمون نهر فاكتولوس منبع الثروة والغناء في مجازاتهم وكناياتهم ، وإن جبل تمولوس الذي وقع في ذيله " اسپردا " كان محشوا من الذهب ومنه كانت الألواح تجري في نهر فاكتولوس " [2] " فالدرهم المسكوك قد سار من من ليديا إلى البلاد التي يسكنها اليونانيون في نفس المائة السابعة قبل الميلاد ، وراج في مراكز تجاراتهم [3] ثم في المائة السادسة قبل الميلاد سار إلى بلاد سى سيل وإيطاليا ثم إلى بلاد الشرق " ثم قال تحت عنوان " السكة في إيران ) ما هذا ترجمته :
" لا شك أن الإيرانيين قبل طلوع الهخامنشيين وافتتاح ليديا على يدي كورس سنة 547 أو 546 قبل الميلاد ، كانوا مطلعين على اختراع السكة ورواجها في ليديا المجاورة لإيران ، وقد كانوا محشورين معهم متعارفين في عهد الماذيين " " ففي عهد الملك الثالث ماذ هو خشترة ( كيا كساره ) المقتدر ( 624 إلى 585 قبل الميلاد ) وقع حرب عظيم بين إيران وليديا ، وحرب


bayer bahd . meyer . des altertums e . geschichte
[1]
8 - S 507 1937 . lll STUTTGART
HOHN LEI . LEITADEN DER AlTEN GEOGRAFHIE VON H
[2]
50 - 94 . s pzig 1882
GESCHICHTE DES ORIENlAlICHEN VOlKER IM AlTERUM
[3]
GRIECHISCHE GESCHICHTE VON ETTORE 3 - 392 . berlins ، von justi
48 . s gotha 1920 ، ciccotti

bayer bahd . meyer . des altertums e . geschichte ( 1 ) 8 - S 507 1937 . lll STUTTGART HOHN LEI . LEITADEN DER AlTEN GEOGRAFHIE VON H ( 2 ) 50 - 94 . s pzig 1882 GESCHICHTE DES ORIENlAlICHEN VOlKER IM AlTERUM ( 3 ) GRIECHISCHE GESCHICHTE VON ETTORE 3 - 392 . berlins ، von justi 48 . s gotha 1920 ، ciccotti

22

نام کتاب : العقد المنير نویسنده : السيد موسى الحسيني المازندراني    جلد : 1  صفحه : 22
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست