responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الصلاة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 122


342 - الإمام الباقر ( عليه السلام ) : لا تَقُم إلَى الصَّلاةِ مُتَكاسِلاً ولا مُتَناعِسًا ولا مُتَثاقِلاً فَإِنَّها مِن خِلال النِّفاقِ ، فَإِنَّ اللهَ سُبحانَهُ نَهَى المُؤمِنينَ أن يَقوموا إلَى الصَّلاةِ وهُم سُكارى يَعني سَكرَ النَّومِ وقالَ لِلمُنافِقينَ : ( وإذا قاموا إلَى الصَّلاةِ قاموا كُسالى يُراؤونَ النّاسَ ولا يَذكُرونَ اللهَ إلاّ قَليلاً ) [1] .
7 / 23 التَّثاؤُب [2] 343 - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إيّاكُم وشِدَّةَ التَّثاؤُبِ فِي الصَّلاةِ ، فَإِنَّها عَوَّةُ [3] الشَّيطانِ ، وإنَّ اللهَ يُحِبُّ العُطاسَ ويَكرَهُ التَّثاؤُبَ فِي الصَّلاةِ [4] .
344 - أبو أُمامَةَ : إنَّ رَسولَ اللهِ ( صلى الله عليه وآله ) كانَ يَكرَهُ التَّثاؤُبَ فِي الصَّلاةِ [5] .
345 - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إذا تَثاوَبَ أحَدُكُم فِي الصَّلاةِ فَليَكظِم مَا استَطاعَ [6] .
346 - الإمام عليّ ( عليه السلام ) : إنَّ رَسولَ اللهِ ( صلى الله عليه وآله ) كانَ إذا تثاءَبَ وهُوَ فِي الصَّلاةِ رَدَّها بِيَمينِهِ [7] .



[1] الكافي : 3 / 299 / 1 ، تفسير العيّاشي : 1 / 242 / 134 إلى قوله " يعني سكر النوم " كلاهما عن زرارة .
[2] التثاؤب : فترة تعتري الشخص فيفتح عندها فاه ( مجمع البحرين : 1 / 305 ) .
[3] العوّة : الصوت وأصلها عوية بالياء فاُدغم ( كما في هامش المصدر ) .
[4] دعائم الإسلام : 1 / 174 عن الإمام عليّ ( عليه السلام ) ، الجعفريّات : 41 عن إسماعيل عن أبيه الإمام الكاظم عن آبائه ( عليهم السلام ) من قوله : " إنّ الله . . . " .
[5] المعجم الكبير : 8 / 131 / 5798 .
[6] صحيح مسلم : 4 / 2293 / 59 ، مسند ابن حنبل : 4 / 75 / 11323 وفيه " فَليَضَع يَدَهُ عَلى فيهِ " مكان " فليكظم ما استطاع " ، السنن الكبرى : 2 / 411 / 3577 كلّها عن أبي سعيد .
[7] دعائم الإسلام : 1 / 175 ، الجعفريّات : 36 عن إسماعيل عن أبيه الإمام الكاظم عن آبائه ( عليهم السلام ) .

122

نام کتاب : الصلاة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست