نام کتاب : السنة في الشريعة الإسلامية نویسنده : محمد تقي الحكيم جلد : 1 صفحه : 137
يمكن الاستغناء به عنها ، وما أروع ما قاله الأوزاعي : الكتاب أحوج إلى السنة من السنة إلى الكتاب ، وذلك لأنها تبين المراد منه [1] . وقال رجل لمطرف بن عبد الله : لا تحدثونا الا بالقرآن ، فقال : والله ما نريد بالقرآن بدلا ، ولكن نريد من هو أعلم بالقرآن منا [2] . ومن هذا العرض ندرك أن هذه الأدلة لا تصلح ان تكون لمبنى واحد . < / لغة النص = عربي >
[1] أصول الفقه للخضري ، ص 234 . [2] أصول الفقه للخضري ، ص 234 .
137
نام کتاب : السنة في الشريعة الإسلامية نویسنده : محمد تقي الحكيم جلد : 1 صفحه : 137