responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسائل نویسنده : السيد الخميني    جلد : 1  صفحه : 345


16 - ومنها قضية مساهمة رسول الله صلى الله عليه وآله قريشا في بناء البيت [1] .
17 - ومنها استعلام موسى النمام بالقرعة بتعليم الله تعالى [2] .
18 - ومنها مساهمة رسول الله صلى الله عليه وآله بين أزواجه إذا أراد سفرا [3] .
19 - ومنها اقتراعه صلى الله عليه وآله بين أهل الصفة للبعث إلى غزوة ذات السلاسل [4] .
20 - ومنها اقتراعه في غنائم حنين [5] .
21 - ومنها اقتراع بنى يعقوب ليخرج على واحد فيحبسه يوسف عنده [6]



[1] عن الكليني عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن داود بن سرحان عن أبي عبد الله عليه السّلام قال : ان رسول الله صلى الله عليه وآله ساهم قريشا في بناء البيت فصار لرسول الله صلى الله عليه وآله من باب الكعبة إلى النصف ما بين الركن اليماني إلى الحجر الأسود - وفي رواية أخرى كان لبني هاشم من الحجر الأسود إلى الركن الشامي - راجع المستدرك - كتاب القضاء - الباب 11 - من أبواب كيفية الحكم وأحكام الدعوى - الرواية 10 -
[2] عن أحمد بن محمد بن عيسى في نوادره عن عثمان بن عيسى ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبد الله عليه السّلام قال : ان الله تبارك وتعالى أوحى إلى موسى عليه السّلام ان بعض أصحابك ينم عليك فاحذره فقال : يا رب لا أعرفه أخبرني حتى أعرفه فقال : يا موسى عبت عليه النميمة وتكلفني ان أكون نماما فقال : يا رب وكيف اصنع قال الله تعالى : فرق أصحابك عشرة عشرة ثم تقرع بينهم فان السهم يقع على العشرة التي هو فيهم ثم تفرقهم وتقرع بينهم فان السهم يقع عليه قال : فلما رأى الرّجل ان السهام تقرع قام فقال يا رسول الله انا صاحبك لا والله لا أعود - راجع المصدر المذكور آنفا - الرواية 5 -
[3] عن الشيخ المفيد في الاختصاص عن أبي كيسة ويزيد بن رومان قال : لما اجتمعت عائشة على الخروج إلى البصرة أتت أم سلمة رضي الله عنها ( إلى ان قال ) : قالت لها : أتذكرين إذ كان رسول الله صلى الله عليه وآله يقرع بين نسائه إذا أراد سفرا فأقرع بينهن فخرج سهمي وسهمك ( الخبر ) - راجع المصدر المذكور آنفا - الرواية 13 -
[4] و
[5] و
[6] وقد تركنا نقل القضايا الثلاثة روما للاختصار .

345

نام کتاب : الرسائل نویسنده : السيد الخميني    جلد : 1  صفحه : 345
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست