responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحج والعمرة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 78


< فهرس الموضوعات > 3 / 3 - دخول البيت < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > أ - استحباب الدخول < / فهرس الموضوعات > 139 - عنه عَن آبائِهِ ( عليهم السلام ) - في وَصفِ الكَعبَةِ - : البَيتُ حُجَّةُ اللهِ في أرضِهِ عَلى خَلقِهِ [1] .
3 / 3 دُخولُ البَيتِ أ - استِحبابُ الدُّخولِ 140 - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : مَن دَخَلَ البَيتَ دَخَلَ في حَسَنَة ، وخَرَجَ مِن سَيِّئَة مَغفورًا لَهُ [2] .
141 - الإمام الباقر ( عليه السلام ) - كانَ يَقولُ - : الدّاخِلُ الكَعبَةَ يَدخُلُ واللهُ راض عَنهُ ، ويَخرُجُ عَطَلاً مِنَ الذُّنوبِ [3] .
142 - عنه ( عليه السلام ) - عِندَما سُئِلَ عَن دُخولِ الكَعبَةِ - : الدُّخولُ فيها دُخولٌ في رَحمَةِ اللهِ ، والخُروجُ مِنها خُروجٌ مِنَ الذُّنوبِ ، مَعصومٌ فيما بَقِيَ مِن عُمُرِهِ ، مَغفورٌ لَهُ ما سَلَفَ مِن ذُنوبِهِ [4] .
143 - الإمام الصادق ( عليه السلام ) - عِندَما سُئِلَ عَن دُخولِ البَيتِ - : نَعَم ، إن قَدَرتَ عَلى ذلِكَ فَافعَلهُ ، وإن خَشيتَ الزِّحامَ فَلا تُغَرِّر بِنَفسِكَ [5] .
144 - عنه ( عليه السلام ) : يُستَحَبُّ لِلصَّرورَةِ أن يَطَأَ المَشعَرَ الحَرامَ وأن يَدخُلَ البَيتَ [6] .
145 - سُلَيمانُ بنُ مِهران : قُلتُ لِجَعفَرِ بنِ مُحَمَّد ( عليهما السلام ) : كَيفَ صارَ الصَّرورَةُ يُستَحَبُّ لَهُ دُخولُ الكَعبَةِ دونَ مَن قَد حَجَّ ؟ فَقالَ : لاَِنَّ الصَّرورَةَ قاضي فَرض ، مَدعُوٌّ إلى



[1] تفسير العيّاشيّ : 1 / 39 / 22 عن جابر الجعفيّ .
[2] المعجم الكبير : 11 / 160 / 11490 ، صحيح ابن خزيمة : 4 / 333 / 3013 كلاهما عن ابن عبّاس .
[3] التهذيب : 5 / 275 / 943 عن عليّ بن خالد عمّن حدّثه .
[4] الكافي : 4 / 527 / 2 ، التهذيب : 5 / 275 / 944 ، الفقيه : 2 / 133 / 562 .
[5] دعائم الإسلام : 1 / 332 .
[6] الكافي : 4 / 469 / 3 ، التهذيب : 5 / 191 / 636 كلاهما عن أبان بن عثمان عن رجل .

78

نام کتاب : الحج والعمرة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 78
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست