responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحج والعمرة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 48


< فهرس الموضوعات > الإنفاق < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ه‌ - ما ينبغي لأهل مكّة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > تخلية المطاف لطواف الفريضة < / فهرس الموضوعات > وخَتَمَهُ في يَومِ جُمُعَة كُتِبَ لَهُ مِنَ الأَجرِ والحَسَنات مِن أوَّلِ جُمُعَة كانَت فِي الدُّنيا إلى آخِرِ جُمُعَة تَكونُ فيها ، وإن خَتَمَهُ في سائِرِ الأَيّامِ فَكَذلِكَ [1] .
الإِنفاق 63 - الإمام الصادق ( عليه السلام ) : مَكَّةُ حَرَمُ اللهِ وحَرَمُ رَسولِهِ وحَرَمُ أميرِ المُؤمِنينَ ( عليهما السلام ) ، الصَّلاةُ فيها بِمِائَةِ ألفِ صَلاة ، والدِّرهَمُ فيها بِمِائَةِ ألفِ دِرهَم .
والمَدينَةُ حَرَمُ اللهِ وحَرَمُ رَسولِهِ وحَرَمُ أميرِ المُؤمِنينَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيهِما ، الصَّلاةُ فيها بِعَشرَةِ آلافِ صَلاة ، والدِّرهَمُ فيها بِعَشرَةِ آلافِ دِرهَم .
والكوفَةُ حَرَمُ اللهِ وحَرَمُ رَسولِهِ وحَرَمُ أميرِ المُؤمِنينَ ( عليهما السلام ) ، الصَّلاةُ فيها بِأَلفِ صَلاة ، والدِّرهَمُ فيها بِأَلفِ دِرهَم [2] .
ه‌ - ما يَنبَغي لأَهلِ مَكَّةَ تَخلِيَةُ المَطافِ لِطَوافِ الفَريضَةِ 64 - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أبلِغوا أهلَ مَكَّةَ والمُجاوِرينَ أن يُخَلّوا بَينَ الحُجّاجِ وبَينَ الطَّوافِ والحَجَرِ الأَسوَدِ ومَقامِ إبراهيمَ والصَّفِّ الأَوَّلِ ، مِن عَشر تَبقى مِن ذِي القَعدَةِ إلى يَومِ الصَّدَرِ [3] .
65 - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا بَني عَبدِ مَناف ، لا تَمنَعوا أحَداً طافَ بِهذَا البَيتِ وصَلّى أيَّةَ ساعَة



[1] الكافي : 2 / 612 / 4 ، ثواب الأعمال : 125 / 1 كلاهما عن أبي حمزة الثماليّ .
[2] الكافي : 4 / 586 / 1 عن خلاّد القلانسيّ ، التهذيب : 6 / 31 / 58 ، الفقيه : 1 / 228 / 680 ، كامل الزيارات : 73 / 65 كلّها عن خالد القلانسيّ .
[3] الفردوس : 1 / 99 / 325 عن أنس بن مالك وفيه " الصور " والصحيح ما أثبتناه كما في كنز العمّال : 5 / 54 / 12024 .

48

نام کتاب : الحج والعمرة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 48
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست