responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحج والعمرة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 45


< فهرس الموضوعات > ج - ما يُكره فعله فيها < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > الإقامة فيها فوق سنة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > رفع البناء < / فهرس الموضوعات > فَرَأَيتُ دِينارًا فَأَهوَيتُ إلَيهِ لآخُذَهُ ، فَإِذا أنَا بِآخَرَ ، ثُمَّ بَحَثتُ الحَصى فَإِذا أنَا بِثالِث ، فَأَخَذتُها فَعَرَّفتُها فَلَم يَعرِفها أحَدٌ ، فَما تَرى في ذلِكَ ؟ فَكَتَبَ : فَهِمتُ ما ذَكَرتَ مِن أمرِ الدَّنانيرِ ، فَإِن كُنتَ مُحتاجاً فَتَصَدَّق بِثُلُثِها ، وإن كُنتَ غَنِيًّا فَتَصَدَّق بِالكُلِّ [1] .
راجع : وسائل الشيعة : 13 / أبواب مقدّمات الطواف / الباب 28 .
ج - ما يُكرَهُ فِعلُهُ فيها الإقامَةُ فيها فَوقَ سَنَة 52 - مُحَمَّدُ بنُ مُسلِم عَن أبي جَعفَر ( عليه السلام ) : قالَ : لا يَنبَغي لِلرَّجُلِ أن يُقيمَ بِمَكَّةَ سَنَةً ، قُلتُ : كَيفَ يَصنَعُ ؟ قالَ : يَتَحَوَّلُ عَنها [2] .
53 - الشَّيخُ الصَّدوقُ بِطَريقِهِ عَنِ الإمام الصّادق ( عليه السلام ) أنَّهُ كَرِهَ المُقامَ بِمَكَّةَ ، وذلِكَ أنَّ رَسولَ اللهِ ( صلى الله عليه وآله ) اُخرِجَ عَنها ، والمُقيمُ بِها يَقسو قَلبُهُ حَتّى يَأتِيَ في غَيرِها [3] .
راجع : ص 50 " كلّ ظلم فيها إلحاد " ، ووسائل الشيعة : 13 / أبواب مقدّمات الطواف / الباب 16 .
رَفعُ البِناء 54 - الإمام الباقر ( عليه السلام ) : لا يَنبَغي لأَحَد أن يَرفَعَ بِناءً فَوقَ الكَعبَةِ [4] .



[1] الكافي : 4 / 239 / 4 .
[2] الكافي : 4 / 230 / 1 ، التهذيب : 5 / 448 / 1563 ، الفقيه : 2 / 254 / 2338 .
[3] علل الشرائع : 446 / 2 عن أحمد بن محمّد السيّاريّ عن جماعة من أصحابنا رفعوه ، وراجع المقنعة : 444 ، علل الشرائع : 452 / 1 ، عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) : 2 / 84 / 24 .
[4] الكافي : 4 / 230 / 1 ، التهذيب : 5 / 448 / 1563 وص 463 / 1616 ، الفقيه : 2 / 254 / 2338 كلّها عن محمّد بن مسلم ، وراجع المقنعة : 444 .

45

نام کتاب : الحج والعمرة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 45
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست