responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحج والعمرة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 156


< فهرس الموضوعات > د - معنى الإدمان < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ه‌ - كراهة عدم الإدمان لمن يقدر عليه < / فهرس الموضوعات > ثَلاثُمِائَةِ جارِيَة ، لَم يَنظُرِ النّاسُ إلى مِثلِهِنَّ حُسنًا وجَمالاً [1] .
د - مَعنَى الإِدمانِ 356 - الإمام الصادق ( عليه السلام ) : مَن حَجَّ سَنَةً وسَنَةً لا ، فَهُوَ مِمَّن أدمَنَ الحَجَّ [2] .
357 - الإمام الباقر أو الإمام الصادق ( عليهما السلام ) : مَن حَجَّ ثَلاثَ سِنينَ مُتَوالِيَةً ، ثُمَّ حَجَّ أو لَم يَحُجَّ ، فَهُوَ بِمَنزِلَةِ مُدمِنِ الحَجِّ [3] .
358 - رُوِيَ : أنَّ مُدمِنَ الحَجِّ الَّذي إذا وَجَدَ الحَجَّ حَجَّ ، كَما أنَّ مُدمِنَ الخَمرِ الَّذي إذا وَجَدَهُ شَرِبَهُ [4] .
ه‌ - كَراهَةُ عَدَمِ الإِدمانِ لِمَن يَقدِرُ عَلَيهِ 359 - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إنَّ اللهَ تَعالى يَقولُ : مَن أنسَأتُ لَهُ في أجَلِهِ ، ووَسَّعتُ عَلَيهِ في رِزقِهِ ، وصَحَّحتُ لَهُ جِسمَهُ ، ولَم يَزُرني في كُلِّ خَمسَةِ أعوام فَهُوَ مَحرومٌ [5] .
360 - الإمام الصادق ( عليه السلام ) : مَن مَضَت لَهُ خَمسُ سِنينَ فَلَم يَفِد إلى رَبِّهِ ، وهُوَ مُوسِرٌ ، إنَّهُ لَمَحرومٌ [6] .
361 - عنه ( عليه السلام ) : يَقولُ اللهُ تَبارَكَ وتَعالى : إنَّ عَبدًا أوسَعتُ عَلَيهِ في رِزقِهِ لَم يَفِد إلَيَّ في كُلِّ أربَع لَمَحرومٌ [7] .



[1] الفقيه : 2 / 217 / 2213 .
[2] الفقيه : 2 / 218 / 2214 .
[3] الكافي : 4 / 542 / 9 ، الفقيه : 2 / 216 / 2205 عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) .
[4] الكافي : 4 / 542 / ذيل الحديث 9 .
[5] الجعفريّات : 65 بطريقه عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، الكافي : 4 / 278 / 2 عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) نحوه ؛ الإحسان بترتيب صحيح ابن حبّان : 6 / 6 / 3695 عن أبي سعيد الخدريّ .
[6] الكافي : 4 / 278 / 1 عن ذريح ، التهذيب : 5 / 450 / 1570 .
[7] المحاسن : 1 / 141 / 185 عن عبد الحميد .

156

نام کتاب : الحج والعمرة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 156
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست