وأمّا الفاسق المستتر إذا أقام فردّت ثمّ تاب وأعادها ، فهنا تهمة الحرص على دفع الشبهة عنه ، لاهتمامه بإصلاح الظاهر ، لكن الأشبه القبول .
( 1 ) الفقيه 3 : 45 .