وحلف الأخرس بالإشارة [1] وقيل توضع يده على اسم اللَّه في المصحف أو يكتب اسمه سبحانه ويوضع يده عليه . وقيل يكتب اليمين في لوح ويغسل ويؤمر بشربه بعد اعلامه فإن شربه كان حالفا وإن امتنع ألزم الحق استنادا إلى حكم عليّ - عليه السلام - في واقعة الأخرس .
[1] البقرة : 224 . ( 2 ) الوسائل : ج 16 ، الباب 1 من أبواب الأيمان ، الحديث 5 : 140 . ( 3 ) المصدر نفسه : ج 9 : الباب 39 ، من أبواب الإحرام ، الحديث 1 : 39 .