وقيل : إن نسي بيّنته سمعت وإن أحلف والأوّل هو المروي ، وكذا لو أقام بعد الإحلاف شاهدا وبذل معه اليمين وهنا أولى ، وأمّا لو أكذب الحالف نفسه جاز مطالبته ( 1 ) وحلّ مقاصته مما يجده له مع امتناعه عن التسليم .