الكفاية وفرغ منها سنة 1330 . 3 - توقف الاجتهاد على العلم بالرجال . 4 - حاشية كتاب الطهارة للشيخ الأنصاري ، غير منقحة . 5 - المواعظ والأخلاق ، لم يرتب بعد . 6 - نخبة الأزهار في أحكام الخيار . 7 - تحديد الكر وزنا ومساحة ، أتمه سنة 1334 . 8 - تعريف البيع والفرق بين الحق والحكم . 9 - ملاقي الشبهة المحصورة وحكم المضطر إلى ارتكابها . والرسائل الأربع الأخيرة هي التي طبعت أخيرا وقد سعى مشكورا فصيلة العلامة الشيخ رضا استادي في تهيئتها للطبع وتخريج أحاديثها - جزاه الله خيرا عن العلم والعلماء . 10 - كتاب الصلاة ، وها هو الذي يزف إلى الطبع ويقدم إلى القراء الكرام ويتضمن أحكام كثير من الأبواب وهو دروس تلقاه الفقيد من أستاذه « شيخ الشريعة » وأضاف إليه ما سنح بخاطره عند استعراض آرائه كما صرح به في ديباجة الكتاب وقد قام أيضا فضيلة العلامة الشيخ رضا أستاذي بتخريج أحاديث فشكر الله مساعيه الجميلة . ذكر فيما سبق أن الشيخ عاد إلى تبريز في سنة 1339 شعورا بالمسؤولية الدينية الملقاة على عاتقة ، ومن حين رجوعه إلى موطنه بدأ بالتدريس والتأليف وتربية الطلاب كما اشتغل بسائر الوظائف الشرعية والاجتماعية وكان مثالا رائعا في العمل الجاد والزهد والتقوى وحسن الخلق وصفاء الضمير . وفي ظهيرة يوم الحادي عشر من شهر شوال المكرم سنة 1392 جاء أجله المحتوم ، قلبي نداء ربه سعيدا نقى الصحيفة ، وشيع جثمانه الطاهر وجوه أهالي تبريز ، ثم نقل إلى مدينة قسم المقدسة حيث مقره الأخير ، فدفن في مقبرة العلماء