responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مصباح المتهجد نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 821

إسم الكتاب : مصباح المتهجد ( عدد الصفحات : 871)


فأيما أفضل لهذا الذي قد حج حجة الإسلام يرجع فيحج أيضا أو يخرج إلى خراسان إلى أبيك علي بن موسى عليهما السلام فيسلم عليه ؟ قال : بل يأتي خراسان فيسلم على أبي الحسن عليه السلام ، وليكن ذلك في رجب .
وروى الحسن بن سيف مثله إلى آخره ، وزاد فيه : ولا ينبغي أن تفعلوا هذا اليوم فإن علينا و عليكم من السلطان شنعة .
زيارة :
رواها ابن عياش قال ابن عياش : حدثني خير 77 بن عبد الله عن مولاه يعني أبا القاسم الحسين بن روح رضي الله عنه قال : زر أي المشاهد كنت بحضرتها في رجب .
885 / 28 ، تقول إذا دخلت :
الحمد لله الذي أشهدنا مشهد أوليائه في رجب وأوجب علينا من حقهم ما قد وجب ، وصلى الله على محمد المنتجب وعلى أوصيائه الحجب ، اللهم ! فكما أشهدتنا مشهدهم فأنجز لنا موعدهم وأوردنا موردهم غير محلئين عن ورد في دار المقامة والخلد ، والسلام عليكم إني قصدتكم واعتمدتكم بمسألتي وحاجتي وهي فكاك رقبتي من النار والمقر معكم في دار القرار مع شيعتكم الأبرار ، والسلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبي الدار ، أنا سائلكم وآملكم فيما إليكم التفويض وعليكم التعويض ، فبكم يجبر المهيض ويشفي المريض وما تزداد الأرحام وما تغيض ، إني بسركم مؤمن 78 ولقولكم مسلم وعلى الله بكم مقسم في


77 - حسين : ألف 78 - مؤمم : ب وهامش ج

821

نام کتاب : مصباح المتهجد نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 821
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست