نام کتاب : مصباح المتهجد نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 548
* 639 / 15 ، ثم تصلي ركعتين ، فإذا فرغت 45 قلت 46 : اللهم ! لك الحمد كله ولك الملك كله وبيدك الخير كله وإليك يرجع الأمر كله علانيته وسره وأنت منتهى الشأن كله ، اللهم ! إني أسألك من الخير كله و أعوذ بك من الشر كله ، اللهم صل على محمد وآل محمد ورضني بقضائك و بارك لي في قدرك حتى لا أحب تعجيل ما أخرت ولا تأخير ما عجلت ، اللهم ! و أوسع علي من فضلك وارزقني بركتك واستعملني في طاعتك وتوفني عند انقضاء أجلي على سبيلك ولا تول أمري غيرك ولا تزغ قلبي بعد إذ هديتني و هب لي من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب . 640 / 16 ، ثم تصلي ركعتين ، فإذا فرغت 47 قلت : بسم الله الرحمن الرحيم أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، آمنت بالله وبجميع رسل الله وبجميع ما أنزلت به جميع رسل الله وأن وعد الله حق و لقاءه حق وصدق الله وبلغ المرسلون والحمد لله رب العالمين ، وسبحان الله كلما سبح الله شئ وكما يحب الله أن يسبح ، والحمد لله كلما حمد الله شئ وكما يحب الله أن يحمد ، ولا إله إلا الله كلما هلل الله شئ وكما يحب الله أن يهلل والله أكبر كلما كبر الله شئ وكما يحب الله أن يكبر . اللهم ! إني أسألك مفاتيح الخير وخواتيمه وشرائعه وفوائده وبركاته ما بلغ
45 - فرغت منهما : ب و ج 46 - فقل : ج 47 - فرغت منهما : ب و ج
548
نام کتاب : مصباح المتهجد نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 548