responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مصباح المتهجد نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 204


سلف من ذنوبي وتعطيني سؤلي في دنياي وآخرتي يا أرحم الراحمين ! .
294 / 3 2 ، ثم تقول :
أعيذ نفسي وأهلي ومالي وولدي وما رزقني ربي وكل من يعنيني أمره بالله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم . . إلى آخر الآية .
ثم تقرأ آية السخرة إلى آخرها وهي ثلاث آيات من الأعراف :
إن ربكم الله إلى قوله : من المحسنين وآيتين من آخر الكهف : قل لو كان البحر مدادا إلى آخر السورة ، وعشر آيات من أول الصافات : وسبحان ربك رب العزة إلى آخرها وثلاث آيات من الرحمن : يا معشر الجن والإنس إلى قوله : 191 تنتصران وآخر الحشر : لو أنزلنا هذا القرآن إلى آخر السورة .
295 / 33 ، ثم تقول :
أعيذ نفسي وأهلي ومالي وولدي وما رزقني ربي ومن يعنيني أمره بالله الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ، والمعوذتين .
296 / 34 ، ثم تقول :
أعيذ نفسي وأهلي ومالي وولدي وما رزقني ربي وكل من يعنيني أمره بعزة الله وعظمة الله وقدرة الله وجلال الله وكمال الله وسلطان الله وغفران الله ومن الله وعفو الله وحلم الله 192 وجمع الله ورسول الله وأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وعليهم من شر السامة والهامة والعامة واللامة ، ومن شر طوارق الليل والنهار ، ومن شر كل دابة ربي أخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم ، أعيذ


191 - إلى آخر ثلث آيات : ب وهامش ج 192 - وحكم : هامش ب و ج

204

نام کتاب : مصباح المتهجد نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 204
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست