يدخله الرياء ، والنية لا يدخلها الرياء [1] . وسألت العالم عليه السلام عن تفسير : نية المؤمن خير من عمله ، قال : إنه ربما انتهت بالإنسان حالة من مرض أو خوف ، يفارقه العمل ومعه نيته ، فلذلك الوقت نية المؤمن خير من عمله . وفي وجه آخر : أنها لا تفارق عقله أو نفسه ، والأعمال قد تفارقه قبل مفارقة العقل والنفس .