روي أن لأيسر القبيلة وهو فقيهها وعالمها أن يتصرف لليتيم في ماله فيما [1] يراه حظا وصلاحا ، وليس عليه خسران ولا له ربح ، والربح والخسران لليتيم وعليه ، وبالله التوفيق .
[1] في نسخة " ش " و " ض " : " فإن " وما أثبتناه من البحار 75 : 6 / 13 .