responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غنية النزوع نویسنده : ابن زهرة الحلبي    جلد : 1  صفحه : 22


7 - وقال القاضي نور الله ما هذا خلاصته : إن السيد أبا المكارم حمزة بن زهرة كان من مجتهدي علماء الإمامية ، وصاحب التصانيف الكثيرة وكان رئيسا كبيرا بحلب - ثم قال : - وكان من أفاضل المتأخرين ، المناظرين ومن هذه السلسلة السيد علاء الدين أبو الحسن علي بن أبي إبراهيم محمد بن أبي علي الحسن بن أبي المحاسن زهرة بن أبي علي الحسن - ثم ساق نسب علاء الدين إلى الإمام أمير المؤمنين عليه السلام . ( 1 ) 8 - وقال العلامة المجلسي : وكتاب " غنية النزوع في علم الأصول والفروع " للسيد العالم الكامل أبي المكارم حمزة بن علي بن زهرة الحسيني . ( 2 ) وقال في الفصل الثاني من فهرس البحار : وكتاب الغنية مؤلفه غني عن الإطراء وهو من الفقهاء الأجلاء ، وكتبه معتبرة مشهورة لا سيما هذا الكتاب . ( 3 ) 9 - وقال السيد الخوانساري : السيد أبو المكارم من كبار فقهائنا الأصفياء النبلاء ، وكلما أطلق السيد ابن زهرة ينصرف الاطلاق إليه وله كتاب " غنية النزوع إلى علم الأصول والفروع " تعرض بتبيين مسائل الأصولين ثم الفقه في نحو من أربعة آلاف بيت ، وهو غير " غنية " أخيه ، والنزوع بضم النون بمعنى الاشتياق . ( 4 ) 10 - وقال المحدث النوري : السيد عز الدين أبو المكارم حمزة بن علي بن زهرة الحسيني الحلبي الفقيه الجليل المعروف صاحب الغنية وغيرها المتولد في الشهر المبارك سنة إحدى عشر وخمس مائة ، المتوفى سنة خمس وثمانين وخمس مائة ، هو وأبوه وجده وأخوه وابن أخيه من أكابر فقهائنا ، وبيتهم بيت جليل بحلب . ( 5 ) 11 - وقال المحدث القمي : أبو المكارم حمزة بن علي بن زهرة الحسيني الحلبي العالم الفاضل الجليل الفقيه الوجيه صاحب المصنفات الكثيرة في الإمامة والفقه و


1 - القاضي نور الله المرعشي ، مجالس المؤمنين : 1 / 508 . 2 - المجلسي : بحار الأنوار : ج 1 / 21 و 40 . 3 - المجلسي : بحار الأنوار : ج 1 / 21 و 40 . 4 - السيد الخوانساري ، روضات الجنات : ج 2 ، ص 374 - 375 رقم الترجمة 225 . 5 - النوري ، المستدرك ، الخاتمة ، 3 / الفائدة الثالثة ، ص 475 .

22

نام کتاب : غنية النزوع نویسنده : ابن زهرة الحلبي    جلد : 1  صفحه : 22
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست