نام کتاب : غاية المراد في شرح نكت الارشاد نویسنده : الشهيد الأول جلد : 1 صفحه : 114
( 1 ) قال في « أجوبة المسائل العزية » ، ضمن « الرسائل التسع » ص 123 : « قوله : ضرر الآخرة عسر والأمن منه يسير . قلنا : حقّ ، لكن لا نسلَّم أنّ هاهنا خوفا ، وإنّما يتحقّق ذلك مع وجود الدلالة على المخوّف ، أمّا مع عدمها فلا ، ونحن نتكلَّم على هذا التقدير » . ( 2 ) لاحظ « أجوبة المسائل العزّية » ، ضمن « الرسائل التسع » ص 127 - 133 . ( 3 ) يعني قوله تعالى « أَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي » : طه ( 20 ) : 14 . ( 4 ) « الخلاف » ج 1 ، ص 386 ، المسألة 139 ، « المبسوط » ج 1 ، ص 127 ، « العصرة » الورقة 31 ألف ، « جواب أهل الحائر » ص 28 ، « نصب الراية » ج 2 ، ص 166 . ( 5 ) في « أجوبة المسائل العزّية » ، ضمن « الرسائل التسع » ص 127 : « . أنّا نمنعه ونطالب المستدلّ بتصحيحه ، فإنّا لم نروه من طريق أصحابنا . . . » . وفي « مختلف الشيعة » ص 147 : « . منعنا صحّة النقل ، فإنّ السند لم يثبت عندنا . . . » . وفي « المغني » ج 1 ، ص 645 : « فإن قيل : قد قال النبيّ صلَّى الله عليه [ وآله ] وسلَّم : « لا صلاة لمن عليه صلاة » . قلنا : هذا الحديث لا أصل له . قال إبراهيم الحربي : قيل لأحمد : حديث النبي صلَّى الله عليه [ وآله ] وسلَّم : « لا صلاة لمن عليه لمن عليه صلاة » ، فقال : لا أعرف هذا اللفظ . . . » . وفي « العلل المتناهية » ج 1 ، ص 439 : « هذا حديث نسمعه عن ألسنة الناس ، وما عرفنا له أصلا » .
114
نام کتاب : غاية المراد في شرح نكت الارشاد نویسنده : الشهيد الأول جلد : 1 صفحه : 114