responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جوابات أهل الموصل نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 35


وعشرين يوما ] [1] وما قضيت ) ثم قال لي : ( قال رسول الله صلى الله عليه وآله : أشهر كذا وكذا وكذا وكذا ( وكذا وكذا ) [2] وقبض الابهام ] [3] ) [4] .
وروى علي بن الحسن الطاطري [5] ، عن محمد بن زياد [6] ، عن إسحاق بن جرير [7] عن أبي عبد الله عليه السلام مثله [8] .
وروى عمرو بن شمر [9] ، عن جابر [10] عن أبي عبد الله عليه



[1] يا بين المعقوفتين ساقط من التهذيب .
[2] ما بين القوسين ليس في نسخة ( ع ) .
[3] في التهذيب : ( الشهر شهر كذا وقال بأصابعه بيديه جميعا فبسط أصابعه كذا وكذا وكذا وكذا وكذا فقبض الابهام وضمها ) .
[4] رواه الشيخ الطوسي في التهذيب 4 : 160 حديث 450 ، ورواه بطريق آخر أنظر الحديث 453 .
[5] علي بن الحسن بن محمد الطائي الجرمي المعروف بالطاطري ، أبو الحسن كان فقيها ، ثقة في حديثه ، وكان من وجوه الواقفة وشيوخهم . قاله النجاشي في رجاله : 254 .
[6] محمد بن زياد ، مشترك بين عدة من أصحاب الإمام الصادق والكاظم عليهما السلام . ولا يمكن التميز بهذه العجالة .
[7] إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير - بن عبد الله البجلي ، أبو يعقوب ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله عليه السلام ، ذكر ذلك أبو العباس . قاله النجاشي في رجاله : 52 .
[8] رواه الشيخ في التهذيب 4 : 162 الحديث 458 مع تتمة للحديث فلاحظ .
[9] عمرو بن شمر أبو عبد الله الجعفي ، عده الشيخ الطوسي في أصحاب الإمام الباقر عليه السلام ، وزاد في أصحاب الإمام الصادق قوله : عمرو بن شمر بن يزيد أبو عبد الله الجعفي الكوفي . ضعفه أكثر من ترجم له وقال النجاشي : ضعيف جدا ، زيد أحاديث في كتب جابر الجعفي ينسب بعضها إليه والأمر ملبس . أنظر رجال النجاشي : 287 ، رجال الشيخ الطوسي : 130 و 249 ، وتنقيح المقال 2 : 332 .
[10] جابر بن يزيد الجعفي ، حكى العلامة في الخلاصة عن ابن عقدة بسنده أن الصادق عليه السلام ترحم على جابر ، وقال : إنه كان يصدق علينا . وعن ابن الغضائري أن جابر بن يزيد الجعفي الكوفي ثقة في نفسه ، ولكن جل من روى عنه ضعيف . أنظر الخلاصة : 35 .

35

نام کتاب : جوابات أهل الموصل نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 35
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست