responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الهداية نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 48


ونقبل شهادته ( 1 ) ، ونجيز الصلاة خلفه ( 2 ) ، ونحرم غيبته ( 3 ) .
< فهرس الموضوعات > عدم جواز دفع الزكاة للمخالف وعدم جواز نيابته عن المؤمن في الحج و < / فهرس الموضوعات > ونعتقد فيمن خالف ( 4 ) ما وصفناه ( 5 ) أو شيئا ( 6 ) منه أنه على غير الهدى ، وأنه ضال عن الطريقة المستقيمة ، ونتبرأ منه كائنا من كان ، من أي قبيلة كان ( 7 ) ، ولا نحبه ( 8 ) ، ولا نعينه ( 9 ) ، ولا ندفع إليه


1 - عنه البحار : 88 / 96 ح 66 . راجع الوسائل : 27 / 391 - كتاب الشهادات - باب 41 . 2 - عنه البحار : 88 / 96 ح 66 . العيون 2 / 121 ضمن ح 1 بمعناه ، عنه الوسائل : 8 / 312 - أبواب صلاة الجماعة - باب 10 ح 11 . 3 - عنه البحار : 88 / 96 ح 66 . أنظر تفسير القمي : 1 / 204 ، والكافي : 2 / 235 ح 19 ، ومعاني الأخبار : 184 ح 1 ، و ص 400 ح 60 ، والخصال : 1 / 208 ح 29 ، و ص 216 ح 40 ، و ج 2 / 622 ضمن ح 10 ، والأمالي : 91 المجلس 22 ح 3 ، و ص 276 المجلس 54 ح 17 ، و ص 345 المجلس 66 ضمن ح 1 ، وأمالي الطوسي : 2 / 150 ، والاحتجاج : 315 ، وتفسير نور الثقلين : 5 / 93 ذيل قوله تعالى : ( ولا تجسسوا ولا يغتب . . . ) " الحجرات : 12 " . راجع الكافي : 2 / 357 باب الغيبة والبهت ، والوسائل : 12 / 278 - أبواب أحكام العشرة - باب 152 . 4 - " يخالف " ب ، البحار . 5 - " وصفنا " ب ، البحار . 6 - " شئ " ب . 7 - عنه البحار : 88 / 96 ح 66 إلى قوله : غير الهدى ، وليس فيه " أو شيئا منه " . الإعتقادات : 111 بمعناه . راجع ص 46 الهامش رقم : 4 . 8 - أنظر الكافي : 2 / 124 باب الحب في الله والبغض في الله ، والوسائل : 16 / 165 - أبواب الأمر والنهي - باب 15 . 9 - أنظر الفقيه : 4 / 5 ، و ص 6 ، ومعاني الأخبار : 196 ضمن ح 2 ، وجامع الأخبار : 152 ، وتنبيه الخواطر : 1 / 17 ، والمستدرك : 11 / 372 ضمن ح 11 عن محمد بن فضل بن شاذان في كتاب الغيبة ، و ج 12 / 322 ح 12 عن لب الألباب . راجع ص 47 الهامش رقم : 4 ، والمستدرك : 13 / 122 باب تحريم معونة الظالمين ولو بمدة قلم . . .

48

نام کتاب : الهداية نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 48
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست