responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المهذب نویسنده : القاضي ابن البراج    جلد : 1  صفحه : 96


< فهرس الموضوعات > تعقيبات الصلاة < / فهرس الموضوعات > ونصر عبده ، وأعز جنده وغلب الأحزاب وحده فله الملك وله الحمد ، يحيي ويميت ، ويميت ويحيي ، وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شئ قدير ، اللهم اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم ) .
ثم يسبح تسبيحة الزهراء مولاتنا فاطمة الزهراء عليها أفضل السلام ، وهو أربع وثلاثون تكبيرة ، وثلاث وثلاثون تحميدة وثلاث وثلاثون تسبيحة ، يبتدي في ذلك بالتكبير ، ثم التحميد ، ثم التسبيح ، ويقول ! " اللهم أنت السلام ومنك السلام ولك السلام وإليك السلام ، وإليك يرجع السلام تباركت يا ذا لجلال والإكرام ، السلام على رسول الله ، السلام على نبي الله ، السلام على محمد بن عبد الله خاتم النبيين ، السلام على الأئمة الطاهرين الهادين المهديين ، السلام على جبرئيل وميكائيل وإسرافيل ، وعزرائيل ملك الموت وحملة العرش السلام على رضوان خازن الجنان السلام على مالك خازن النار ، السلام على آدم ومحمد ومن بينهما من الأنبياء والأوصياء والشهداء والصلحاء ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ويسلم على الأئمة ( عليهم السلام ) واحدا واحدا ويقول بعد ذلك :
" اللهم إني أسئلك من كل خير أحاط به علمك وأعوذ بك من كل شر أحاط به علمك وأسئلك عافيتك في أموري كلها ، وأعوذ بك من خزي الدنيا وعذاب الآخرة " ، ثم يقرء اثنتي عشرة مرة قل هو الله أحد ويقول بعد ذلك :
" اللهم إني أسئلك باسمك المكنون المخزون ، الطاهر الطهر المبارك ، وأسألك باسمك العظيم وسلطانك القديم أن تصلي على محمد وآل محمد ، يا واهب العطايا ، ويا مطلق الأسارى ، ويا فاك الرقاب من النار ، أسألك أن تصلي على محمد وآل محمد ، وأن تعتق رقبتي من النار وتخرجني من الدنيا أمنا ، وتدخلني الجنة سالما ، وأن تجعل دعائي أوله فلاحا ، وأوسطه نجاحا وآخره صلاحا إنك أنت علام الغيوب ، ثم يسجد سجدتي الشكر ، ويكون لاطئا بالأرض ويقول : فيها شكرا شكرا مأة مرة ، ويجوز أن يقول عفوا عفوا ، فإن لم يتمكن من ذلك قال :

96

نام کتاب : المهذب نویسنده : القاضي ابن البراج    جلد : 1  صفحه : 96
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست