responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المقنع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 106


< فهرس الموضوعات > حكم من نسي صلاة غير معينة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > حكم من تكلم في الصلاة ناسيا أو متعمدا < / فهرس الموضوعات > وفي رواية زرارة ، ليس عليك شيء ( 1 ) .
فإن نسيت صلاة ( 2 ) ولم تدر أيّ صلاة هي ، فصلّ ركعتين ، وثلاث ركعات ، وأربع ركعات ، فإن كانت الظهر أو ( 3 ) العصر أو العشاء الآخرة تكون قد صلّيت الأربع ، وإن كانت المغرب ، تكون قد صلّيت الثلاث ركعات ، وإن كانت الغداة تكون قد صلّيت ركعتين ( 4 ) .
فإن تكلّمت في صلاتك ناسياً فقلت : أقيموا صفوفكم ، فأتمّ صلاتك واسجد سجدتي السّهو ( 5 ) .
وإن تكلّمت في صلاتك متعمّداً فأعد الصّلاة ( 6 ) .
وإن نسيت الظهر حتّى غربت الشّمس ، وقد صلّيت العصر ، فإن أمكنك أن تصلّيها قبل أن تفوتك المغرب فابدأ بها ، وإلاّ فصلّ المغرب ثمّ صلّ بعدها الظهر ( 7 ) .


1 - عنه البحار : 88 / 232 ضمن ح 36 ، والوسائل : 6 / 405 - أبواب التشهّد - ب 9 ح 2 . حمله صاحب الوسائل على التيقّن . 2 - ليس في « أ » و « د » . 3 - « و » ب ، ج ، وكذا ما بعدها . 4 - الفقيه : 1 / 231 مثله . وفي المحاسن : 325 ح 68 نحوه ، وفي التهذيب : 2 / 197 ح 75 و ح 76 نحو صدره ، عنهما الوسائل : 8 / 275 - أبواب قضاء الصلوات - ب 11 ح 1 و ح 2 . 5 - عنه المختلف : 140 ، والبحار : 88 / 232 ضمن ح 36 ، والمستدرك : 6 / 404 ح 1 . وفي الفقيه : 1 / 232 مثله . وفي الكافي : 3 / 356 ح 4 ، والتهذيب : 2 / 191 ح 56 ، والاستبصار : 1 / 378 ح 1 باختلاف يسير في اللفظ ، عنها الوسائل : 8 / 206 - أبواب الخلل الواقع في الصلاة - ب 4 ح 1 . 6 - عنه البحار : 88 / 232 ضمن ح 36 . وفي الفقيه : 1 / 232 ضمن ح 36 باختلاف يسير في اللفظ ، عنه الوسائل : 8 / 206 - أبواب الخلل الواقع في الصلاة - ب 4 ح 3 . 7 - عنه البحار : 88 / 332 ح 7 ، والمستدرك : 6 / 432 صدر ح 3 . وفي الفقيه : 1 / 232 مثله . وفي الكافي : 3 / 293 ح 6 ، والتهذيب : 2 / 269 ح 110 باختلاف يسير في اللفظ ، عنهما الوسائل : 4 / 289 - أبواب المواقيت - ب 62 ح 7 و ح 8 .

106

نام کتاب : المقنع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست