responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المقنع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 217


< فهرس الموضوعات > المواقيت < / فهرس الموضوعات > بخير .
فإذا استويت على راحلتك ، واستوى بك محملك ، فقل : الحمد للّه الذي هدانا للإسلام ، وعلّمنا القرآن ، ومنّ علينا بمحمّد - صلَّى الله على وآله وسلَّم - ، سبحان الذي سخّر لنا هذا ( 1 ) وما كنّا له مقرنين ، وإنّا ( 2 ) إلى ربّنا لمنقلبون ، والحمد للّه ربّ العالمين ، اللّهمّ أنت الحامل على الظهر ، والمستعان على الأمر ( 3 ) .
وإذا بلغت أحد المواقيت التي وقّتها رسول اللّه - صلَّى الله على وآله وسلَّم - ، فإنّه وقّت لأهل الطائف قرن المنازل ولأهل اليمن ( 4 ) يلملم ، ولأهل الشام المهيعة وهي الجحفة ، ولأهل المدينة ذا الحليفة وهي مسجد الشّجرة ، ولأهل العراق العقيق ( 5 ) . وأوّل العقيق المسلخ ، ووسطه غمرة ، وآخره ذات عرق ( 6 ) .
ولا تؤخّر الاحرام إلى ذات عرق ( 7 ) .


1 - ليس في « د » . 2 - ليس في « أ » . 3 - الفقيه : 2 / 311 مثله . وفي الكافي : 4 / 284 ضمن ح 2 ، والتهذيب : 5 / 50 ضمن ح 17 بزيادة في المتن عنهما الوسائل : 11 / 383 - أبواب آداب السفر - ب 19 ح 5 ، وص 387 ب 20 ح 1 ، وفي الهداية : 54 نحوه ، وفي فقه الرضا : 215 ذيله . 4 - « يمن » ب . 5 - عنه الوسائل : 11 / 311 - أبواب المواقيت - ب 1 ح 12 ، وفي الفقيه : 2 / 312 مثله ، وكذا في الهداية : 54 ، عنه البحار : 99 / 131 ح 27 ، وفي فقه الرضا : 216 باختلاف يسير ، وفي قرب الإسناد : 164 ح 599 ، والكافي : 4 / 318 ح 1 ، وص 319 ح 2 و ح 3 ، وعلل الشرائع : 434 ح 2 و ح 3 ، والفقيه : 2 / 198 ح 1 ، والتهذيب : 5 / 54 ح 12 ، وص 55 ح 14 نحوه . 6 - فقه الرضا : 216 ، والفقيه : 2 / 199 ضمن ح 5 ، وص 312 ، والهداية : 55 مثله ، وفي التهذيب : 5 / 56 ح 17 باختلاف يسير ، عن بعضها الوسائل : 11 / 313 - أبواب المواقيت - ب 2 ح 7 و ح 9 . 7 - غيبة الطوسي : 235 ضمن حديث ، والاحتجاج : 484 بمعناه ، عنهما الوسائل : 11 / 313 - أبواب المواقيت - ب 2 ح 10 . وانظر مصادر الهامش رقم « 3 » من ص 218 .

217

نام کتاب : المقنع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 217
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست