القيم لهذا العلم الفذ ، بهذه الحلة الفنية القشيبة ، محققة منقحة ، خالية في الغالب من الأخطاء ، إن شاء الله تعالى . هذا ، ولم ندع لأنفسنا بعد ذلك عدم الغفلة والنسيان . . . آملين أن يتكرم علينا إخواننا المحققون وذوو الفن بإسداء ملاحظاتهم عنه ، لنأخذها - فيما بعد - بنظر الاعتبار في تحقيقاتنا المقبلة بإذن الله تعالى ، والله وحده من وراء القصد .