نام کتاب : الدعوات ( سلوة الحزين ) نویسنده : قطب الدين الراوندي جلد : 1 صفحه : 29
فاسقا ، ومحبا لمحبيهم ، وإن كانوا فاسقين ومن شجون الحديث أن ( هذا المكنون هو الآن عند بعض أهل كرمند قرية من نواحينا إلى أصفهان ما هي ورفعته [1] أن رجلا من أهلها كان حمالا لمولانا أبي الحسن عند توجهه إلى خراسان ، فلما أراد الانصراف قال له : يا ابن رسول الله شرفني بشئ من خطك أتبرك به ، وكان الرجل من العامة فأعطاه ذلك المكتوب ) [2] . 53 - وفي دعائهم عليهم السلام الله إني أتوجه إليك بمحمد وآل محمد وأتقرب بهم إليك وأقدمهم بين يدي حوائجي ، اللهم ( إني ) [3] أبرأ إليك من أعداء آل محمد وأتقرب إليك باللعنة عليهم [4] . 54 - وقال الصادق عليه السلام : كان أبي عليه السلام إذا أحزبه أمر جمع النساء والصبيان ( ثم ) [5] دعا ، وأمنوا [6] . 55 - وقال : ما اجتمع أربعة قط على أمر واحد فدعوا ( الله ) [7] إلا تفرقوا عن إجابة [8] .
[1] في البحار خ ل : ورايته . [2] عنه البحار : 69 / 253 ضمن ح 33 والمستدرك : 2 / 369 ب 16 ح 2 وما بين المعقوفين زيادة من البحار . [3] ما بين المعقوفين من البحار ونسخة - ب - . [4] عنه البحار : 94 / 22 صدر ح 19 . [5] ما بين المعقوفين من البحار ونسخة - ب - . [6] عنه البحار : 93 / 394 صدر ح 6 وأخرجه في ص 341 عن عدة الداعي ص 146 . [7] ما بين المعقوفين زيادة من البحار . [8] أخرجه في البحار : 93 / 341 عن عدة الداعي : ص 145 وفي ص 394 ح 4 عن ثواب الأعمال / 193 ح 1 وفي الوسائل : 4 / 1143 ح 2 عن الكافي : 2 / 487 ح 2 والثواب .
29
نام کتاب : الدعوات ( سلوة الحزين ) نویسنده : قطب الدين الراوندي جلد : 1 صفحه : 29