نام کتاب : الدعوات ( سلوة الحزين ) نویسنده : قطب الدين الراوندي جلد : 1 صفحه : 233
نسخة الكتاب الذي يوضع عند الجريدة مع الميت 646 - يقول قبل أن يكتب : ( بسم الله الرحمن الرحيم ، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وآله وأن الجنة حق ، وأن النار حق ، وأن الساعة آتية لا ريب فيها ، وأن الله يبعث من في القبور ) . ثم يكتب ( بسم الله الرحمن الرحيم ، شهد الشهود المسمون في هذا الكتاب : أن أخاهم في الله عز وجل ، فلان بن فلان - ويذكر اسم الرجل - أشهدهم واستودعهم وأقر عندهم : أنه يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأن محمدا صلى الله عليه وآله عبده ورسوله ، وأنه مقر بجميع الأنبياء والرسل عليهم السلام ، وأن عليا ولي الله ، وإمامه ، وأن الأئمة من ولده أئمته وأن أولهم الحسن ، والحسين ، وعلي بن الحسين ، ومحمد بن علي ، وجعفر بن محمد ، وموسى بن جعفر ، وعلي بن موسى ، ومحمد بن علي ، وعلي بن محمد ، والحسن بن علي ، والقائم الحجة عليهم السلام . وأن الجنة حق والنار حق ، والساعة آتية لا ريب فيها ، وأن الله يبعث من في القبور ، وأن محمدا صلى الله عليه وآله رسوله جاء بالحق ، وأن عليا عليه السلام ولي الله ، والخليفة من بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ومستخلفه في أمته لأمر ربه تبارك وتعالى . وأن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله ، وابنيها الحسن والحسين ابنا رسول الله وسبطاه ، إماما الهدى وقائدا الرحمة ، وأن محمدا [1] وعليا إلى آخر الأئمة أئمة
[1] كذا في نسختي الأصل وهو اشتباه والصحيح كما في البحار والمستدرك والمصباح ( وأن عليا ومحمدا ) إلى آخر الأئمة عليهم السلام .
233
نام کتاب : الدعوات ( سلوة الحزين ) نویسنده : قطب الدين الراوندي جلد : 1 صفحه : 233