responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدعوات ( سلوة الحزين ) نویسنده : قطب الدين الراوندي    جلد : 1  صفحه : 155


ويزيد في الجماع [1] .
421 - وكان النبي صلى الله عليه وآله وجد حرارة فعض على رجلة فوجد لذلك راحة فقال : اللهم بارك فيها ، إن فيها شفاء من تسع وتسعين داء ، أنبتي حيث شئت [2] .
422 - وكانت فاطمة الزهراء عليها السلام [3] تحب هذه البقلة ( فدعيت ) [4] إليها ، فقيل [5] بقلة الزهراء كما ( نسبت الشقائق إلى النعمان ) [6] ، ثم ( بنو ) [7] أمية غيرتها فقالوا : بقلة الحمقاء ( ثم جعل من ذب عنهم من علمائهم البقلة الحمقاء ) [8] ، وقالوا :
الحمقاء صفة للبقلة لأنها تنبت بممر الناس ومدرج الحوافر فتداس ولا تطول [9] .
423 - وقال النبي صلى الله عليه وآله : من أكل السداب نام آمنا من الداء والدمل وذات الجنب [10] ، ومن أكل الهندباء ثم نام عليه لم يحكم [11] فيه سحر ولا هم ، ولا يقربه شئ



[1] عنه البار : 66 / 434 ح 3 وعن الخصال : 1 / 63 ح 91 والمحاسن : 2 / 426 ح 232 والكافي : 6 / 378 ح 4 وأخرجه في البحار : 62 / 237 ح 6 عن الكافي ، وفي الوسائل : 16 / 536 ح 3 عن الكافي والخصال والمحاسن .
[2] عنه البحار : 66 / 235 ح 5 والمستدرك : 3 / 119 ح 3 والرجلة : بقلة الحمقاء .
[3] في البحار : وروي أن فاطمة الزهراء عليها السلام كانت .
[4] في البحار والمستدرك : قيل .
[5] في البحار ( وقيل ) وفي المستدرك : قيل .
[6] في البحار والمستدرك : قالوا شقائق النعمان .
[7] في البحار : إن بني .
[8] ما بين القوسين ليس في البحار .
[9] عنه البحار : 66 / 235 ذ ح 5 والمستدرك : 3 / 119 ح 4 .
[10] وأخرجه في البحار : 66 / 241 ذ ح 3 عن مكارم الأخلاق : 183 نقلا عن الفردوس باختلاف يسير .
[11] في نسخة - أ - والبحار يحك ، وفي المستدرك : لم يحل .

155

نام کتاب : الدعوات ( سلوة الحزين ) نویسنده : قطب الدين الراوندي    جلد : 1  صفحه : 155
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست