نام کتاب : الدعوات ( سلوة الحزين ) نویسنده : قطب الدين الراوندي جلد : 1 صفحه : 114
موتك [1] . 258 - وقال عليه السلام خير ما يسأل الله العبد العافية [2] . 259 - وقال عيسى عليه السلام : الناس رجلان : معافى ومبتلى ، فارحموا المبتلى واحمدوا [3] الله على العافية [4] . 260 - وفي حكمة آل داود [5] عليه السلام : العافية الملك الخفي [6] . 261 - وقال الرضا عليه السلام : رأى علي بن الحسين عليه السلام رجلا يطوف بالكعبة وهو يقول : ( الله إني أسألك الصبر ) . قال : فضرب علي بن الحسين عليه السلام على كتفه ( ثم ) [7] سألت البلاء ؟ قل ( الله إني أسألك العافية والشكر على العافية ) [8] . 262 - وروي أن النبي صلى الله عليه وآله دهل على مريض قال ما شأنك ؟ قال : صليت بنا صلاة المغرب فقرأت القارعة ، فقلت : ( اللهم إن كان لي عندك ذنب تريد ( أن ) [9] تعذبني به في الآخرة فعجل ذلك في الدنيا ) فصرت كما ترى .
[1] عنه البحار : عنه البحار : 81 / 173 قطعة من ح 11 . [2] عنه البحار : عنه البحار : 81 / 173 قطعة من ح 11 . [3] في نسخة - ب - : وأحمد . [4] عنه البحار : عنه البحار : 81 / 173 قطعة من ح 11 . [5] في نسخة - ب - : إلى داود . [6] عنه البحار : 81 / 173 ، وأورده في صحيفة الرضا : 42 هكذا : - ( قال : قال علي بن الحسين ( ع ) ( العافية ملك خفي ) . [7] في البحار ( قال ) هنا نقص في اللفظ والمقصود ما قاله في رقم 222 أو كما رواه في المشكاة ( ألا لا تقل هذا ، ولكن سل الله العافية ) . [8] عنه البحار : 95 / 285 صدر ح 1 ، وأخرجه في ص 292 ح 6 عن مشكاة الأنوار : 258 . [9] ما بين المعقوفين من البحار .
114
نام کتاب : الدعوات ( سلوة الحزين ) نویسنده : قطب الدين الراوندي جلد : 1 صفحه : 114